رتب القدماء حسن المرأة في ألفاظ فقالوا:إذا كانت المرأة بها مسحة من جمال فهي (وضيئة) و (جميلة)، وإذا كانت لا تبالي أن لاتلبس ثوبا حسنا، ولا تتقلد بقلادة فاخرة فهي (معطال) .
وإذا كان حسنها ثابتا كأنه وسم فهي (وسيمة)، فإذا قسم لها حظ وافر من الحسن فهي (قسيمة) ، وإذا كان النظر إليها يسر الروح فهي (رائعة)، وإذا استغنت بجمالها عن الزينة فهي(غانية) وجمعها غوان ، وفي هذا المعنى الأخير انشد شوقي:
خدعوها بقولهم حسناء والغواني يغرهن الثناء
وإذا كانت المرأة شابة حسنة الخلق فهي (خود) وإذا كانت لطيفة الكاشحين فهي (هضم) .وإذا لطيفة الخصر مع امتداد القامة فهي (ممشوقة) ،وإذا كانت طويلة العنق في اعتدال وحسن فهي (عطبول) ، وإذا كانت عظيمة الوركين فهي (وركاء) و(هركولة)،وإذا كانت عظيمة العجيزة فهي (رداع)،وإذا كانت رقيقة الجلد ناعمة البشرة فهي (بضة) وإذا كانت حيية فهي (خفرة)و(خريدة) وإذا كانت منخفضة الصوت في (رخيمة).
وإذا كان حسنها ثابتا كأنه وسم فهي (وسيمة)، فإذا قسم لها حظ وافر من الحسن فهي (قسيمة) ، وإذا كان النظر إليها يسر الروح فهي (رائعة)، وإذا استغنت بجمالها عن الزينة فهي(غانية) وجمعها غوان ، وفي هذا المعنى الأخير انشد شوقي:
خدعوها بقولهم حسناء والغواني يغرهن الثناء
وإذا كانت المرأة شابة حسنة الخلق فهي (خود) وإذا كانت لطيفة الكاشحين فهي (هضم) .وإذا لطيفة الخصر مع امتداد القامة فهي (ممشوقة) ،وإذا كانت طويلة العنق في اعتدال وحسن فهي (عطبول) ، وإذا كانت عظيمة الوركين فهي (وركاء) و(هركولة)،وإذا كانت عظيمة العجيزة فهي (رداع)،وإذا كانت رقيقة الجلد ناعمة البشرة فهي (بضة) وإذا كانت حيية فهي (خفرة)و(خريدة) وإذا كانت منخفضة الصوت في (رخيمة).