سؤال أصبح يجوب في خاطري كثيراً , وكثيرة هي الدوافع التي تدفعني
لسؤاله وطرحه عليكم, عسانا نصل سوية لجواب على هذا السؤال الصعب........
• عندما يضطر الطالب في بعض الأحيان إلى تقديم كم هائل من الامتحانات قد يصل إلى الخمسة عشر امتحان في فترة قد لا تتجاوز الثلاثة أسابيع ليضمن وجوده في سنة متقدمة مع ما تبقى من رفاق دربه ودراسته .....
.وهنا أخص الطلاب الجامعيين .... ومع ذلك فقد تراه يتجاوز كل الصعوبات ليحقق النجاح والذي غالباً ما يكون حليفه ....
• عندما يخرج الطالب من الامتحان وقد بقي يدرس مادة معينة قد تأقلم على دراستها
وتعويد نفسه على التأقلم معها......ولن أذكر الصعوبات في ذلك .....ناهيك عن التعب النفسي الذي قد ينجم عن الامتحان ولا سيما في حال عدم التوفيق الذي قد يرافقه ليجد نفسه مجبراً على دراسة مادة أخرى لا تتعلق بسابقتها بشيء سوى بالصعوبة والتعقيد.....
• عندما يقسم الطالب يومه إلى قسمين أو ثلاثة يتنقل فيها بين مادتين أو أكثر وفق برنامج وضعه لنفسه ليكمل ما عليه من دراسة.........وتخيلوا معي النتقال بالدراسة من الفيزياء إلى العلوم على سبيل المثال .....
• عندما يخرج الطالب من المادة لينتظر أخرى بعد نصف ساعة وصدقوني أن لا شعور بالشتات والضياع مثل ذلك الشعور وخصوصاً إذا كانت المادتين متقاربتين....وبتفوت القوانين ببعضها وعريف حالك شو عم تجاوب.......
• عندما يرجع الطالب من الامتحان ويعلم أنه في صباح اليوم التالي تنتظره مادة أخرى قد تجاوز ال200 -300 صفحة ومن الواجب عليه مراجعتها في سويعات قليلة قبل تقديمها في اليوم التالي.........
• لن أطيل طبعاً عن المواد التي قد تتجاوز ال...... صفحة, وتركت لكم حرية اختيار الرقم التي تجدوه مناسباً...... يطلق على الكتب أو النوط في حالتنا هذه اسم البلوكة...وخزيت العين اللي تطرق هيك مواد شو حلوة وقليلة طبعاً......
وكل ذلك يبقى سهل أمام المصائب التالية :
بعض المواد تقرر على الطلاب مو مشان شي بس حرام الدكتور مو فاضي يدرس .......مشغول حرام ....
في بعض الأحيان يتوجب على الطالب فهم المادة لوحده لأن درجة ذكاء الدكتور لا تسمح له بتدريس هيك مواد سهلة .
الأجمل من ذلك عندما تضطر حفظ مسألة هيك مثل ما ربك خلقها وبدون ما تعرف ليش...ابصم تربح...
الأكثر جمالاً أن تحفظ المسألة خطأ ....ودبر حالك كيف يدك تحفظها خطأ..... طبعاً الدكتور واثق من مستواه وما بصير تقول إنه غلطان مشان ما يزعل منك....وزعل الدكتور صعب ...........
عندما يواجه الطالب كل هذه الصعوبات .....وبقدرة قادر يكون النجاح من حليفه فهل يستحق هذا الطالب الاحترام والتقدير أم لا ........؟.
طبعاً هذا غيض من فيض وتركت لطلاب الباقي ليذكروه في دعوة مني لكل طالب ......جامعي أو غير ذلك......ليساعدني في الإجابة على سؤالي السابق , ولنثبت للجميع قدرة الطالب السوري وتفوقه.
لسؤاله وطرحه عليكم, عسانا نصل سوية لجواب على هذا السؤال الصعب........
• عندما يضطر الطالب في بعض الأحيان إلى تقديم كم هائل من الامتحانات قد يصل إلى الخمسة عشر امتحان في فترة قد لا تتجاوز الثلاثة أسابيع ليضمن وجوده في سنة متقدمة مع ما تبقى من رفاق دربه ودراسته .....
.وهنا أخص الطلاب الجامعيين .... ومع ذلك فقد تراه يتجاوز كل الصعوبات ليحقق النجاح والذي غالباً ما يكون حليفه ....
• عندما يخرج الطالب من الامتحان وقد بقي يدرس مادة معينة قد تأقلم على دراستها
وتعويد نفسه على التأقلم معها......ولن أذكر الصعوبات في ذلك .....ناهيك عن التعب النفسي الذي قد ينجم عن الامتحان ولا سيما في حال عدم التوفيق الذي قد يرافقه ليجد نفسه مجبراً على دراسة مادة أخرى لا تتعلق بسابقتها بشيء سوى بالصعوبة والتعقيد.....
• عندما يقسم الطالب يومه إلى قسمين أو ثلاثة يتنقل فيها بين مادتين أو أكثر وفق برنامج وضعه لنفسه ليكمل ما عليه من دراسة.........وتخيلوا معي النتقال بالدراسة من الفيزياء إلى العلوم على سبيل المثال .....
• عندما يخرج الطالب من المادة لينتظر أخرى بعد نصف ساعة وصدقوني أن لا شعور بالشتات والضياع مثل ذلك الشعور وخصوصاً إذا كانت المادتين متقاربتين....وبتفوت القوانين ببعضها وعريف حالك شو عم تجاوب.......
• عندما يرجع الطالب من الامتحان ويعلم أنه في صباح اليوم التالي تنتظره مادة أخرى قد تجاوز ال200 -300 صفحة ومن الواجب عليه مراجعتها في سويعات قليلة قبل تقديمها في اليوم التالي.........
• لن أطيل طبعاً عن المواد التي قد تتجاوز ال...... صفحة, وتركت لكم حرية اختيار الرقم التي تجدوه مناسباً...... يطلق على الكتب أو النوط في حالتنا هذه اسم البلوكة...وخزيت العين اللي تطرق هيك مواد شو حلوة وقليلة طبعاً......
وكل ذلك يبقى سهل أمام المصائب التالية :
بعض المواد تقرر على الطلاب مو مشان شي بس حرام الدكتور مو فاضي يدرس .......مشغول حرام ....
في بعض الأحيان يتوجب على الطالب فهم المادة لوحده لأن درجة ذكاء الدكتور لا تسمح له بتدريس هيك مواد سهلة .
الأجمل من ذلك عندما تضطر حفظ مسألة هيك مثل ما ربك خلقها وبدون ما تعرف ليش...ابصم تربح...
الأكثر جمالاً أن تحفظ المسألة خطأ ....ودبر حالك كيف يدك تحفظها خطأ..... طبعاً الدكتور واثق من مستواه وما بصير تقول إنه غلطان مشان ما يزعل منك....وزعل الدكتور صعب ...........
عندما يواجه الطالب كل هذه الصعوبات .....وبقدرة قادر يكون النجاح من حليفه فهل يستحق هذا الطالب الاحترام والتقدير أم لا ........؟.
طبعاً هذا غيض من فيض وتركت لطلاب الباقي ليذكروه في دعوة مني لكل طالب ......جامعي أو غير ذلك......ليساعدني في الإجابة على سؤالي السابق , ولنثبت للجميع قدرة الطالب السوري وتفوقه.