عرضت القناة الثانية في التلفزيون الوطني الاسباني فيلماً وثائقياً حول سورية بتاريخ 3/8/2009 دام ساعة كاملة بدأ في تدمر وبصرى وانتهى في حلب.
وابرز الفيلم الذي حمل عنوان (سورية الجنة القريبة) عظمة الشواهد التاريخية في ارض الحضارات ليؤكد ان سورية ليست آثاراً وتراثاً فقط بل هي دولة حديثة.
وقد تخلل الفيلم عرض مشاهد عن الجامع الأموي الذي وصفه بأنه أهم الجوامع الإسلامية في العالم وقصر العظم وسوق الحميدية والمتحف الوطني وحتى المباني الحديثة.
ثم عرض الفيلم لمشاهد من دير صيدنايا ومعلولا التي قال فيها: إنها البلدة التي تقسم وتصلي وتتحدث باللغة الآرامية لغة السيد المسيح.
كما عرض مشاهد لمدينة اللاذقية وحركة الميناء الكثيفة وأخرى لأفاميا وقلعة الحصن التي تعتبر اكبر القلاع الموجودة في العالم وأيضا قلعة سمعان.
وتضمن الفيلم أيضا وقفة مع أوغاريت أشار من خلالها إلى أنها من اعرق المدن على ضفاف المتوسط وهي مدينة الأبجدية الأولى التي حلت ألغاز اللغات القديمة ومدينة أولى النوتات الموسيقية في العالم.
ثم استعرض جزءا من مدينة حلب ـ المدينة البيضاء وقلعتها الشامخة وسوق المدينة وخاناته التي مازالت قائمة حتى اليوم ومسجدها الأموي وكنائسها.
منقول
وابرز الفيلم الذي حمل عنوان (سورية الجنة القريبة) عظمة الشواهد التاريخية في ارض الحضارات ليؤكد ان سورية ليست آثاراً وتراثاً فقط بل هي دولة حديثة.
وقد تخلل الفيلم عرض مشاهد عن الجامع الأموي الذي وصفه بأنه أهم الجوامع الإسلامية في العالم وقصر العظم وسوق الحميدية والمتحف الوطني وحتى المباني الحديثة.
ثم عرض الفيلم لمشاهد من دير صيدنايا ومعلولا التي قال فيها: إنها البلدة التي تقسم وتصلي وتتحدث باللغة الآرامية لغة السيد المسيح.
كما عرض مشاهد لمدينة اللاذقية وحركة الميناء الكثيفة وأخرى لأفاميا وقلعة الحصن التي تعتبر اكبر القلاع الموجودة في العالم وأيضا قلعة سمعان.
وتضمن الفيلم أيضا وقفة مع أوغاريت أشار من خلالها إلى أنها من اعرق المدن على ضفاف المتوسط وهي مدينة الأبجدية الأولى التي حلت ألغاز اللغات القديمة ومدينة أولى النوتات الموسيقية في العالم.
ثم استعرض جزءا من مدينة حلب ـ المدينة البيضاء وقلعتها الشامخة وسوق المدينة وخاناته التي مازالت قائمة حتى اليوم ومسجدها الأموي وكنائسها.
منقول