بما انها مشاركتي الاولى فحبيت تكون هالقصة الحلوة...هلأ القصة طويلة بس ممتعة بتمنى تعجبكم...
إنها قصة رائعة عن شاب سعودي قمت بدبلجتها دبلجة سورية _بتعرفوا اللهجة السعودية شوي صعبة_
و طلعت شو قصة...يعني بحياتي ما ضحكت هالضحك و أنا عم أكتب القصة..
اترككم مع القصة الرائعة ..الساحرة..الساخرة..حبي الذي لا يموت
في البداية ترددت كثيرا في سرد قصة حبي الاول ....ومثل ما يقال دائما وما الحب الا للحبيب الأول....
مكان التعارف:السوق
الزمان:وقت عمري 18سنة و هي عمرها 16 سنة وثلاثة ارباع السنة (شوفوا الدقة)....
القصة :ما عمري عرفت أغازل بنت أو أطبق شي وحدة..بس خلص صار لازم أحب...كيف كيف ؟؟؟؟
لقيتها..
بالسوق إلا ما شفلي شي بنت و تزبط معي و اعرف احكي معها..
و فعلا صرت بين الفترة و الفترة أنزل عالسوق أبحث عن حبي الضائع....
و يوم من الأيام بعد أن تأنقت ووضعت نظارتي (الشبح)و تحممت بالعطر..خرجت من بيتي بخطوات واثقة متجها إلى السوق...
وأنا ماشي و عم اتفرج على هالبنات باحثا عن حبي الضائع...و بعد مشوار طويل شفت بنتين عبيتمشوا بهالسوق..واحدة طويلة و التانية قصيرة..قلت يا ولد هي فرصتك الأخيرة..
مشيت وراهم و انا عم فكر كيف بدي اتحركش فيهم...
وصرت الحقهم فوق الساعة و نص...من محل لمحل ..إذا أسرعوا أسرعت..و إذا هدوا هديت..و إذا و قفوا وقفت..
هيييييييييييييييك لحتى وصلوا لمحل ذهب و وقفوا و التفتوا لعندي و ما حكوا قربت لعندهم شوي شوي و ما تحركوا..قلت لنفسي بس ياولد السنارة غمزت و تعلقوا البنتين فيك..طبعا ما قدروا يقاوموا نظارتي الشمسية..
و اقتربت أكثر فأكثر باتجاه البنت الطويلة و طالعت ورقة من جيبي و ناولتها ياها..
صاحت فيني البنت القصيرة (يا عيب الشوم عم تعطيها ورقة..قليل أدب و ذوق.....)
قلت بنفسي هي غيرة البنات اشتغلت ..بلكي هي بدها ياني...قلتلها والله اللي بدها تاخد الرقم ،و إذا بدكم مستعد أكتب الرقم في ورقة تانية ..
قالت لي القصيرة بصوت عالي:عما وجع يوجع قلبك هي شغالتي بس ما بلومك على هاللوح اللي فوق عيونك (تقصد نظارتي الشمسية)
رفعت نظارتي الشمسية و لبست الطبية.....لعمااااااااااااااااااااااااااااااااااا شو وضحت الصورة طلعت الطويلة مفحمة..الله يستر عليها
حسيت حالي بموقف باااااااااااااااايخ..
حاولت ألملم الموضوع قلتلها حلاوتك عمتني ما عدت اقدر أميز ..آآآآآآآآآآآ..
عطيتها الورقة و الغريب إنها أخدتها..(و بيقولوا البنات صعبات و ما بيحبوا التلطيش..فعلا يتمنعن و هن الراغبات)...
فتحت الورقة طلعت فيها وصرخت بوجهي:تضرب على هيك خط ما بتعرف تصمم كرت انت و وجهك و تطبعه...
رديت عليها بسذاجة و ليه البعزقه!!..هيك أوفر و أحلى..
المهم البنت راحت تقرا..و بصوت عالي...العاشق الولهان المحروم...هذا اسمك.يا حرااااام
و تكمل البنت هاتف رقم526.....هههههههه بعد الساعة12 مساءاً..وجع ليييه؟؟
رديت عليها و انا مندمج في السجية منشان أهلي بيكونوا نايمين....
قالت:ليه ما عندك موبايل...و شلون ما عندك موبايل؟؟؟
قلت لها وهي كانت في غاية الدهشة لاوالله ماعندي موبايل ..بس بالإجازات باخد موبايل أبي...ولسه ماكملت حكي
ضحكت هالبنت ضحكة قوية..و أنا كالطفل البريئ واقف أمامها...
قالتلي انت أهبل و لا عم تهبلها؟؟!!ولا عم تخفف دم!!!
(حسيت حالي أهبل..)قلتلها لأ طبعا عم خفف دم..عجبتك المزحة..طبعا عندي موبايل(و عطيتها رقم رفيقي ابو حميد)
قالت :ولي عليك شو دمك خفيف..وهي عم تضحك..
قالتلي عندكم صفر و لا ما عندكم؟؟
قلتلها:ولو طبعا عنا صفر!!
قالت طيب رح ادقلك....ولا أقلك خود رقمي 09..خمستيين ثلاث خمسات خمسة..ولسه انا عم طالع قلمي وورقة ...قالت يووه الرقم صفر والباقي خمسات..دق بعد الساعه 12 اذا تاخرت عليك ,,ماشي مو تنسى ...واحتمال انا ادقلك يللا باي هلأ ياحلو..........
وطلعت من السوق و أنا طاير من الفرحة و عم غني ..قصدت رفيقي لأحكيلو شو صار معي و لأطلب منو يعيرني موبايله لفترة...
(عندي طلب منك يا ابو حميد و بتمنى ما تردني خايب)
(ولو يا زلمة نحن رفقة و لبعضنا..طلوب )
و حكيتلو عن البنت و طلبت منه يعيرني موبايله حتى ما أطلع أهبل مع البنت..بالبداية رفض:
(يا أخي الموبايل ما بينعار..بعدين شو هالبنت اللي طيرتلك عقلك؟؟!!)
(ولو يا أبو حميد ..مو الصديق عند الضيق..بوعدك من بكره رح اجيبلك خط بدل خطك بس مو حلوة تخجلني مع البنت......ما صدقت و طبقت شي بنت..والبنت مبين عليها بنت نعمه ..بتصدق إنو إلها شغالة...و بوعدك إذا طبقتها رح اشبكك مع رفيقتها..شو قلت؟؟؟ّّ)
(طيب و رفيقتها حلوة؟؟)
(شو حلوة بتطير العقل ..بنت و لا بالأفلام_الله يستر عليها_)
(ماشي هي الموبايل..بس ما تتأخر علي بكره بالخط الجديد )
(لك كفو يا ابو حميد)
.......يتبع في جزء آخر نظرا لطول الصفحة و تجاوز الحد المسموح
إنها قصة رائعة عن شاب سعودي قمت بدبلجتها دبلجة سورية _بتعرفوا اللهجة السعودية شوي صعبة_
و طلعت شو قصة...يعني بحياتي ما ضحكت هالضحك و أنا عم أكتب القصة..
اترككم مع القصة الرائعة ..الساحرة..الساخرة..حبي الذي لا يموت
في البداية ترددت كثيرا في سرد قصة حبي الاول ....ومثل ما يقال دائما وما الحب الا للحبيب الأول....
مكان التعارف:السوق
الزمان:وقت عمري 18سنة و هي عمرها 16 سنة وثلاثة ارباع السنة (شوفوا الدقة)....
القصة :ما عمري عرفت أغازل بنت أو أطبق شي وحدة..بس خلص صار لازم أحب...كيف كيف ؟؟؟؟
لقيتها..
بالسوق إلا ما شفلي شي بنت و تزبط معي و اعرف احكي معها..
و فعلا صرت بين الفترة و الفترة أنزل عالسوق أبحث عن حبي الضائع....
و يوم من الأيام بعد أن تأنقت ووضعت نظارتي (الشبح)و تحممت بالعطر..خرجت من بيتي بخطوات واثقة متجها إلى السوق...
وأنا ماشي و عم اتفرج على هالبنات باحثا عن حبي الضائع...و بعد مشوار طويل شفت بنتين عبيتمشوا بهالسوق..واحدة طويلة و التانية قصيرة..قلت يا ولد هي فرصتك الأخيرة..
مشيت وراهم و انا عم فكر كيف بدي اتحركش فيهم...
وصرت الحقهم فوق الساعة و نص...من محل لمحل ..إذا أسرعوا أسرعت..و إذا هدوا هديت..و إذا و قفوا وقفت..
هيييييييييييييييك لحتى وصلوا لمحل ذهب و وقفوا و التفتوا لعندي و ما حكوا قربت لعندهم شوي شوي و ما تحركوا..قلت لنفسي بس ياولد السنارة غمزت و تعلقوا البنتين فيك..طبعا ما قدروا يقاوموا نظارتي الشمسية..
و اقتربت أكثر فأكثر باتجاه البنت الطويلة و طالعت ورقة من جيبي و ناولتها ياها..
صاحت فيني البنت القصيرة (يا عيب الشوم عم تعطيها ورقة..قليل أدب و ذوق.....)
قلت بنفسي هي غيرة البنات اشتغلت ..بلكي هي بدها ياني...قلتلها والله اللي بدها تاخد الرقم ،و إذا بدكم مستعد أكتب الرقم في ورقة تانية ..
قالت لي القصيرة بصوت عالي:عما وجع يوجع قلبك هي شغالتي بس ما بلومك على هاللوح اللي فوق عيونك (تقصد نظارتي الشمسية)
رفعت نظارتي الشمسية و لبست الطبية.....لعمااااااااااااااااااااااااااااااااااا شو وضحت الصورة طلعت الطويلة مفحمة..الله يستر عليها
حسيت حالي بموقف باااااااااااااااايخ..
حاولت ألملم الموضوع قلتلها حلاوتك عمتني ما عدت اقدر أميز ..آآآآآآآآآآآ..
عطيتها الورقة و الغريب إنها أخدتها..(و بيقولوا البنات صعبات و ما بيحبوا التلطيش..فعلا يتمنعن و هن الراغبات)...
فتحت الورقة طلعت فيها وصرخت بوجهي:تضرب على هيك خط ما بتعرف تصمم كرت انت و وجهك و تطبعه...
رديت عليها بسذاجة و ليه البعزقه!!..هيك أوفر و أحلى..
المهم البنت راحت تقرا..و بصوت عالي...العاشق الولهان المحروم...هذا اسمك.يا حرااااام
و تكمل البنت هاتف رقم526.....هههههههه بعد الساعة12 مساءاً..وجع ليييه؟؟
رديت عليها و انا مندمج في السجية منشان أهلي بيكونوا نايمين....
قالت:ليه ما عندك موبايل...و شلون ما عندك موبايل؟؟؟
قلت لها وهي كانت في غاية الدهشة لاوالله ماعندي موبايل ..بس بالإجازات باخد موبايل أبي...ولسه ماكملت حكي
ضحكت هالبنت ضحكة قوية..و أنا كالطفل البريئ واقف أمامها...
قالتلي انت أهبل و لا عم تهبلها؟؟!!ولا عم تخفف دم!!!
(حسيت حالي أهبل..)قلتلها لأ طبعا عم خفف دم..عجبتك المزحة..طبعا عندي موبايل(و عطيتها رقم رفيقي ابو حميد)
قالت :ولي عليك شو دمك خفيف..وهي عم تضحك..
قالتلي عندكم صفر و لا ما عندكم؟؟
قلتلها:ولو طبعا عنا صفر!!
قالت طيب رح ادقلك....ولا أقلك خود رقمي 09..خمستيين ثلاث خمسات خمسة..ولسه انا عم طالع قلمي وورقة ...قالت يووه الرقم صفر والباقي خمسات..دق بعد الساعه 12 اذا تاخرت عليك ,,ماشي مو تنسى ...واحتمال انا ادقلك يللا باي هلأ ياحلو..........
وطلعت من السوق و أنا طاير من الفرحة و عم غني ..قصدت رفيقي لأحكيلو شو صار معي و لأطلب منو يعيرني موبايله لفترة...
(عندي طلب منك يا ابو حميد و بتمنى ما تردني خايب)
(ولو يا زلمة نحن رفقة و لبعضنا..طلوب )
و حكيتلو عن البنت و طلبت منه يعيرني موبايله حتى ما أطلع أهبل مع البنت..بالبداية رفض:
(يا أخي الموبايل ما بينعار..بعدين شو هالبنت اللي طيرتلك عقلك؟؟!!)
(ولو يا أبو حميد ..مو الصديق عند الضيق..بوعدك من بكره رح اجيبلك خط بدل خطك بس مو حلوة تخجلني مع البنت......ما صدقت و طبقت شي بنت..والبنت مبين عليها بنت نعمه ..بتصدق إنو إلها شغالة...و بوعدك إذا طبقتها رح اشبكك مع رفيقتها..شو قلت؟؟؟ّّ)
(طيب و رفيقتها حلوة؟؟)
(شو حلوة بتطير العقل ..بنت و لا بالأفلام_الله يستر عليها_)
(ماشي هي الموبايل..بس ما تتأخر علي بكره بالخط الجديد )
(لك كفو يا ابو حميد)
.......يتبع في جزء آخر نظرا لطول الصفحة و تجاوز الحد المسموح