أبدت الفنانة المصرية عفاف شعيب حزنها بسبب رفض الأزهر الشريف تجسيدها لدور "السيدة زينب" نظراً لكونها من آل البيت، وقالت في حوارها لبرنامج "المسلسلاتي" إنها اضطرت إلى أن تلغي الفكرة بمجرد رفض الأزهر لأنها لا يمكن أن تتعدى على قراراته، ولكنها كانت تتمنى أن تجسدها لأنها شخصية غنية بتفاصيل درامية كثيرة، وأشارت إلى أنها استعاضت عن السيدة زينب بتجسيد دور رابعة العدوية.
في السياق ذاته عبرت شعيب عن استيائها مما يدور في المجتمع من أخلاقيات سلبية، وخاصة في ظل رغبة كل "من هب ودب" في أن يصبح ممثلاً أو مطرباً أو حتى لاعب كرة، دون أن يملك المقومات اللازمة لذلك، لأن الجميع يسعى إلى حصد المال دون أن يفكر في الطريقة التي سيحصل بها عليه.
على صعيد آخر، اعتبرت عفاف شعيب أن دورها في مسلسل "خلف الأبواب المغلقة" قريب من شخصيتها الحقيقية، حيث تقوم فيه بتربية أبناء أختها، مشيرة إلى أنها من شدة حبها للشخصية كانت تضيف عليها بشعورها الحقيقي، وأشارت إلى أن أغلب النجمات الحاليات لا يصلحن للقيام بدور الأم، ومعظمهن يرفضن دخول هذه التجربة خوفاً على نجوميتهن وأدوار البطولة المطلقة، رغم أنهن في الحقيقة أمهات بل ولديهن أحفاد أيضاً.
في السياق ذاته عبرت شعيب عن استيائها مما يدور في المجتمع من أخلاقيات سلبية، وخاصة في ظل رغبة كل "من هب ودب" في أن يصبح ممثلاً أو مطرباً أو حتى لاعب كرة، دون أن يملك المقومات اللازمة لذلك، لأن الجميع يسعى إلى حصد المال دون أن يفكر في الطريقة التي سيحصل بها عليه.
على صعيد آخر، اعتبرت عفاف شعيب أن دورها في مسلسل "خلف الأبواب المغلقة" قريب من شخصيتها الحقيقية، حيث تقوم فيه بتربية أبناء أختها، مشيرة إلى أنها من شدة حبها للشخصية كانت تضيف عليها بشعورها الحقيقي، وأشارت إلى أن أغلب النجمات الحاليات لا يصلحن للقيام بدور الأم، ومعظمهن يرفضن دخول هذه التجربة خوفاً على نجوميتهن وأدوار البطولة المطلقة، رغم أنهن في الحقيقة أمهات بل ولديهن أحفاد أيضاً.